سلاح الضعيف
لم تكن امرئة بحسنها وجمالها
تلفت الابصار
ولاكنها كانت تمتلك انوثة طاغية
تتحدا بها اقوى واعتى الرجال
وتجعلهم دائمن جوعى فى السوق الحريم
تزوجت وترملت ورحل زوجها الاول
بعدما رزقت منة بطفلة جميلة
وبعدة تزوجت مرتان ولم توفق
واتجهت للعمل فى الخضار
ونزلت السوق
ورتدت ثياب المعلمة
والتقت بمعلمينة وظلت تتعامل
مع الرجال بذكاء وفرضت وجدها
باقوى اسلحة حواء
وهو سلاح الضعف والمسكنة
وباتت فى احلام معلمى السوق
وعلى اباطرتة
واشتهرت بمهارتها
فى العمل
ليتحول التراب
فى يدها الى ذهب
وبدت تدخل عش الدبابير
وتنافس فى المذيدات
وظهر فى السوق
عملية عليها منافسة شديدة
وان امامها معلم
عنيد لايقبل المنافسة
واختصرت الطريق
وارسلت الية
احد رجالها
على تكون شريكة فى العملية وكان الرد قاسى عليها
انة لا يلعب مع الصغار
وحست ب الخطر
وارسلت الية
ان يعزمها فى مكتبة
على فنجان من القهوة
ورتدت اجمل ما عندها
وذهبت الية ولاكنة التقابها
وهو منفوخ الصدر
كالديك الرمى
وتفحصتة جيد وارسلت
تيار انوستها الية
وبدا ينضبط
فى جلستة معها
وظلت تناقشة وتحاورة
بخفة بنت البلد
محتنفظة بادبها وكمالها
حتى اسحوزت
على كل مشاعرة
وتبادل التليفونات
وانصرفت وهى تعلم
انة اصبح دبلة
فى صباع رجلها الشمال
وظل يكلمها
واصبحت شاغلة الشاغل
وامرتة بتنازل لها
على بعض العمليات
التجارية الكبيرة
ومساندتها امام جحافل السوق
واتصل بها ذات يوم
لقضاء وقت
منفرد وكان ردها الاعتذار
واسحوزت على فكرة
وارسل اليها فى صورة امر
ولم تمتسل لامر
واتصل بها بالتليفون
وترجاها ان يراها
لامر هام وحضرت
ولم تعطيةالوقت
الكافى للمناقشة
وحاولت الانصراف
الى انة فاجئها بطلبة
انة يريد الزواج منها
وانة هو ومالة وما يمتلكة
تحت تصرفها
وقلبت وتزوج واصبحت
هو وهى حديث السوق
وسرعان مامرت
ليالى الهنا
وبدت تخطط لمستقبها
ومستقبل اعز ما تملكة
على الارض هى ابنتها
وانحدر من اعلا قمة
اللى سفح الهوية
وانكشف ماليا
وكتب على نفسة شيكات
لكى يخرج من ازمتة المالية
وتعرض للمهانة ولجئ اليها
لكى تساعدة ورفضت باصرار
وحدث خلاف كبير ادى لطلاقها
وحثت بانتصار كبير
وانتقمت من الرجل الذى اهانها
وطلت تلعب بة المقادير
وارسل اليها لكى يسترد اى شيئ
سلبتة منة
ولاكنها كشفت عن انيبها
وهددتة بيعض مستندات
كانت لديها
واختمرت فكرة الانتقام
ولم يجد الى انة اجر قاتل وقتل ابنتها
ولتقطنت المباحث خيوط الجريمة
وتوصلت للقاتل واعترف على المعلم
وكافئتة المحكمة ب الاعدام
وسجن المعلم بالسجن المشدد
ليدفع ماجنتة يداة
رمزى حسن شحاتة
لم تكن امرئة بحسنها وجمالها
تلفت الابصار
ولاكنها كانت تمتلك انوثة طاغية
تتحدا بها اقوى واعتى الرجال
وتجعلهم دائمن جوعى فى السوق الحريم
تزوجت وترملت ورحل زوجها الاول
بعدما رزقت منة بطفلة جميلة
وبعدة تزوجت مرتان ولم توفق
واتجهت للعمل فى الخضار
ونزلت السوق
ورتدت ثياب المعلمة
والتقت بمعلمينة وظلت تتعامل
مع الرجال بذكاء وفرضت وجدها
باقوى اسلحة حواء
وهو سلاح الضعف والمسكنة
وباتت فى احلام معلمى السوق
وعلى اباطرتة
واشتهرت بمهارتها
فى العمل
ليتحول التراب
فى يدها الى ذهب
وبدت تدخل عش الدبابير
وتنافس فى المذيدات
وظهر فى السوق
عملية عليها منافسة شديدة
وان امامها معلم
عنيد لايقبل المنافسة
واختصرت الطريق
وارسلت الية
احد رجالها
على تكون شريكة فى العملية وكان الرد قاسى عليها
انة لا يلعب مع الصغار
وحست ب الخطر
وارسلت الية
ان يعزمها فى مكتبة
على فنجان من القهوة
ورتدت اجمل ما عندها
وذهبت الية ولاكنة التقابها
وهو منفوخ الصدر
كالديك الرمى
وتفحصتة جيد وارسلت
تيار انوستها الية
وبدا ينضبط
فى جلستة معها
وظلت تناقشة وتحاورة
بخفة بنت البلد
محتنفظة بادبها وكمالها
حتى اسحوزت
على كل مشاعرة
وتبادل التليفونات
وانصرفت وهى تعلم
انة اصبح دبلة
فى صباع رجلها الشمال
وظل يكلمها
واصبحت شاغلة الشاغل
وامرتة بتنازل لها
على بعض العمليات
التجارية الكبيرة
ومساندتها امام جحافل السوق
واتصل بها ذات يوم
لقضاء وقت
منفرد وكان ردها الاعتذار
واسحوزت على فكرة
وارسل اليها فى صورة امر
ولم تمتسل لامر
واتصل بها بالتليفون
وترجاها ان يراها
لامر هام وحضرت
ولم تعطيةالوقت
الكافى للمناقشة
وحاولت الانصراف
الى انة فاجئها بطلبة
انة يريد الزواج منها
وانة هو ومالة وما يمتلكة
تحت تصرفها
وقلبت وتزوج واصبحت
هو وهى حديث السوق
وسرعان مامرت
ليالى الهنا
وبدت تخطط لمستقبها
ومستقبل اعز ما تملكة
على الارض هى ابنتها
وانحدر من اعلا قمة
اللى سفح الهوية
وانكشف ماليا
وكتب على نفسة شيكات
لكى يخرج من ازمتة المالية
وتعرض للمهانة ولجئ اليها
لكى تساعدة ورفضت باصرار
وحدث خلاف كبير ادى لطلاقها
وحثت بانتصار كبير
وانتقمت من الرجل الذى اهانها
وطلت تلعب بة المقادير
وارسل اليها لكى يسترد اى شيئ
سلبتة منة
ولاكنها كشفت عن انيبها
وهددتة بيعض مستندات
كانت لديها
واختمرت فكرة الانتقام
ولم يجد الى انة اجر قاتل وقتل ابنتها
ولتقطنت المباحث خيوط الجريمة
وتوصلت للقاتل واعترف على المعلم
وكافئتة المحكمة ب الاعدام
وسجن المعلم بالسجن المشدد
ليدفع ماجنتة يداة
رمزى حسن شحاتة