الحب القاتل
من حبها لابنها
حاست إنى مراتة ضرتها
وكمان عدوتها
الحقد بات فى فكرها
على مرات ابنها
ما بقاش فى ليلها ينايمها
وفى نهارها الام تاكل اعصبها
ومن غير اى ذنب جنتة مرات ابنها
غير أنى أمة بتحية بجنون
ماحد فى الدنيا فدا الموضوع يجادلها
وأصبح غيطها ها يقتلها
واذا قدمها وفى وجود امة
مراتة يكلمها
قالتها وعادتها
محمد ابنى وحبيبى لية أنا وحدى
ماحد يخدة منى حتى لو كان على دمى
محمد أتولد مدلل فرضتة امة
على اخواتة البنات الاربعة
جميع مطالبة مجاية
من امة واخواتة وبعد مجابة
صار محمد رغم صغر سنة
بقا هو فى البيت الأمر الناهى
كبر محمد وأحب زميلة دراسة
وفاتح امة فى جوزها جن جنون الام
مين إلى هى إلى استولت على قلبة
وهاينسى فى يوم امة رفضت
وقالت لة إن كنت عايز تتجوز
سبنى أنا إلى ارشحالك إلى هاتا خدها
وشرط لامناقشة فية انك تقيم معايا
فى البيت وما تسبنيش مهما كان السبب
قبل شرطها
على انة خلاص ارتبط بلى حبها قلبة
ولابد أنة خلاص ارتبط بلى حبها قلبة
ولابد أنة يجوزها
حست امة بل الخطر اذار فدت كدا طلبة
تم الجواز رغم انف الام ماهش كدا بكفها
وعدت الشهور الأولى
وحست أنى مرات ابنها
هى إلى بس إلى على الدنيا عدوتها
وخدت منها محمد نور عيونها وحابيها
بدت تعد المشاكل فى إلى كدا تسيرها
وبعد عذاب دام شهور
ومرات الابن متحملة إهانتها
خدت قراريا اما تعيش فى بيت
يخصمها وحدها يا اماكدة يسبها
حبها معلق فى قلبة
ولاعاملشى حاجة كدا تعبها
بل أتحملت جنون امى لى فى محبتها
بدا يبحث عن سكن وصلها الخبر
ذاد كدا جننها
جلها شيطانها وبدا يدولها فى ودنها
عرض علية كل الحلول إلى تريحها
اقتنعت بفكرة وقالت ما فيش وسيلة
غير انى اقتلها خرج محمد لعملة
وساب مراتة نيما فى سررها حتى موادعها
والبيت خلى وظل معها شطنها للقتل يدفعها
سكبت على فرشها الجاز وهدمها وأشعلت النار
فى الفرش وهدمها وخرجت سريعة من البيت
علشان محدث كدا يشفها
على لهيب الحقد والنار اتهمت أوصلها
على صوت الجيران جت المطافى ونهتها
كانت الروح معلقة بل جسد نقلوها على المستشفى
يدوب وصلت المستشفى ورجعت روحها لخلقها
جمعت المباحث الأدلة عرفو خلافها معحمتها
قبضت عليها المباحث وقدمتها للنيابة
إلى أمرت بحبسها
وتقديمها للقضاء إلى قريب ها يفضل فى قضيتها
رمزى حسن شحاتة
10/2/2005
من حبها لابنها
حاست إنى مراتة ضرتها
وكمان عدوتها
الحقد بات فى فكرها
على مرات ابنها
ما بقاش فى ليلها ينايمها
وفى نهارها الام تاكل اعصبها
ومن غير اى ذنب جنتة مرات ابنها
غير أنى أمة بتحية بجنون
ماحد فى الدنيا فدا الموضوع يجادلها
وأصبح غيطها ها يقتلها
واذا قدمها وفى وجود امة
مراتة يكلمها
قالتها وعادتها
محمد ابنى وحبيبى لية أنا وحدى
ماحد يخدة منى حتى لو كان على دمى
محمد أتولد مدلل فرضتة امة
على اخواتة البنات الاربعة
جميع مطالبة مجاية
من امة واخواتة وبعد مجابة
صار محمد رغم صغر سنة
بقا هو فى البيت الأمر الناهى
كبر محمد وأحب زميلة دراسة
وفاتح امة فى جوزها جن جنون الام
مين إلى هى إلى استولت على قلبة
وهاينسى فى يوم امة رفضت
وقالت لة إن كنت عايز تتجوز
سبنى أنا إلى ارشحالك إلى هاتا خدها
وشرط لامناقشة فية انك تقيم معايا
فى البيت وما تسبنيش مهما كان السبب
قبل شرطها
على انة خلاص ارتبط بلى حبها قلبة
ولابد أنة خلاص ارتبط بلى حبها قلبة
ولابد أنة يجوزها
حست امة بل الخطر اذار فدت كدا طلبة
تم الجواز رغم انف الام ماهش كدا بكفها
وعدت الشهور الأولى
وحست أنى مرات ابنها
هى إلى بس إلى على الدنيا عدوتها
وخدت منها محمد نور عيونها وحابيها
بدت تعد المشاكل فى إلى كدا تسيرها
وبعد عذاب دام شهور
ومرات الابن متحملة إهانتها
خدت قراريا اما تعيش فى بيت
يخصمها وحدها يا اماكدة يسبها
حبها معلق فى قلبة
ولاعاملشى حاجة كدا تعبها
بل أتحملت جنون امى لى فى محبتها
بدا يبحث عن سكن وصلها الخبر
ذاد كدا جننها
جلها شيطانها وبدا يدولها فى ودنها
عرض علية كل الحلول إلى تريحها
اقتنعت بفكرة وقالت ما فيش وسيلة
غير انى اقتلها خرج محمد لعملة
وساب مراتة نيما فى سررها حتى موادعها
والبيت خلى وظل معها شطنها للقتل يدفعها
سكبت على فرشها الجاز وهدمها وأشعلت النار
فى الفرش وهدمها وخرجت سريعة من البيت
علشان محدث كدا يشفها
على لهيب الحقد والنار اتهمت أوصلها
على صوت الجيران جت المطافى ونهتها
كانت الروح معلقة بل جسد نقلوها على المستشفى
يدوب وصلت المستشفى ورجعت روحها لخلقها
جمعت المباحث الأدلة عرفو خلافها معحمتها
قبضت عليها المباحث وقدمتها للنيابة
إلى أمرت بحبسها
وتقديمها للقضاء إلى قريب ها يفضل فى قضيتها
رمزى حسن شحاتة
10/2/2005