روح الصحافة المرح
سها القارء وراح علىفين
كانت جرايدنا تصبح علينا
معروضة على الارصفة
كعروسة فى ليلت صيف
ورقصة فى بتارين مكتبنا
لبسة كدا طرحة
جذبة عين القراء
بنوتة حالوة و فية منها صمتة
ومنها فرحة ورقصة
ومنها على الحياد
ومهاركبة كداحصانها
فىدينا فى قلبنا شرحة مواضعنا
بياع الجرئد ينادى بل الاخبار
وبمجدنا الاهرام ورزل يوسف
بنوتة مولودة قبل الزمن بزمان
ويعلى صوتة فى الحوادث
والاحداث
من كترعملة فيها
ان شغل بلى انكتب فيها
اتعلق بما فيها عاش فىمعانها
بقا مثقف جميل بكسب رزقة
فرحان من الجديد المكتوب
كدا فيها
----------------------
ولية روح الاكتئاب
داخل مكاتبها
ولية ماتت روح
الادب والسياسة
داخل ادراج مكاتبها
ولية ماتت فى جرائدنا
كدة الفرحة
كانت جرئدنا تصبح علينا
عروسة لبسة كدا طرحة
راحت من الصحافة فين
الروح
الىلازم نشفها عى وجة العاملين
فرحة
اشعررمزى حسن شحاتة
سها القارء وراح علىفين
كانت جرايدنا تصبح علينا
معروضة على الارصفة
كعروسة فى ليلت صيف
ورقصة فى بتارين مكتبنا
لبسة كدا طرحة
جذبة عين القراء
بنوتة حالوة و فية منها صمتة
ومنها فرحة ورقصة
ومنها على الحياد
ومهاركبة كداحصانها
فىدينا فى قلبنا شرحة مواضعنا
بياع الجرئد ينادى بل الاخبار
وبمجدنا الاهرام ورزل يوسف
بنوتة مولودة قبل الزمن بزمان
ويعلى صوتة فى الحوادث
والاحداث
من كترعملة فيها
ان شغل بلى انكتب فيها
اتعلق بما فيها عاش فىمعانها
بقا مثقف جميل بكسب رزقة
فرحان من الجديد المكتوب
كدا فيها
----------------------
ولية روح الاكتئاب
داخل مكاتبها
ولية ماتت روح
الادب والسياسة
داخل ادراج مكاتبها
ولية ماتت فى جرائدنا
كدة الفرحة
كانت جرئدنا تصبح علينا
عروسة لبسة كدا طرحة
راحت من الصحافة فين
الروح
الىلازم نشفها عى وجة العاملين
فرحة
اشعررمزى حسن شحاتة